مرحــــــــــــــــــــــــــــــــبا اليوم جاايبه لكم قصه خطروره يالييت تعجبكم << عاد ذي المره مؤدبهـ ماجلصت اهذر واااجد
شكلكم تقولون ابركها من صااعه ودكم اهذر ولا لا << خلاص خلاص بصكت بصكت << هع هع
نبدأأأأأأأأأ ..
توكـــــــلنا على اللهـ
على بركة اللهـ
بصم اللهــ << خلاص خلاص نبدأ . . . . . . . . . . . . . .
الشاب : ألو
الفتاة : نعم
الشاب : دقيقة من فضلك , مجرد كلمات
الفتاة : ماذا تريد؟
الشاب : أنا أعايش القلق والتفكير في المستقبل
الفتاة : خيرا ماذا بك ؟؟
الشاب : الواقع أني أريد فتاة أبني معها حبل الموده , والحب البريء لتخفف آلامي وجروحي , ثم يكون الزواج في المستقبل
الفتاة : وأنا كذلك لو أجد شابا صدوقا يفي بكلماته ووعوده
الشاب : قد وجدت ماتريدين , قأنا لك ذلك المحب الوفي , وبعده ذلك يكون الزواج فتكونين أنت أما ... وأنا أبا...
الفتاة : ولكني لا أعرفك
الشاب : البداية الوصف فيه كفاية , فأنا شاب اسمي ((****)) وعمري((......)) وسيم الشكل , كل من يراني يعجب بي
الفتاة : هل هذا الكلام حقيقة ؟
الشاب : نعم والله
مكالمه \اخرى :
الشاب : حقيقة أن القلوب تآلفت ول يبق إلا الزواج
الفتاة : نعم وسأمتنع عن جميع من يخطبني
الشاب : نريد أن نلتقي ولو مرة واحدة ليكون التعارف أشد
الفتاة : ولكن اللقاء صعب , وأخاف . . .
الشاب : لابد من اللقاء والتعارف البريء , وإلا فلن يتم الزواج , وأيضا المكالمات مسجلة , وسأنشرها إن لم توافقي
الفتاة : ولكنك تريد بهذا الكلام قطع العلاقه , وهدم المودة بييني وبينك
الشاب : لا ولكني أريد اللقاء والتعارف على الطبيعة قبل الزواج
وتم اللقاء ووقعت المأساة . . . مع مكالمة أخرى :
الفتاة : لقد خدعتني بلقاء بريء , فأوفعتني في مصيبة
الشاب : وماذا تريدين ؟؟
الفتاة : أريد أستمرارا الحب , والاستعداد لبناء عش الزوجية
الشاب : ولكن ليس فيك مايعجبني , والحب ليس في يدي !!
الفتاة : (( تبكي وتنتحب )) ولكن بعد ما أوقعتني ؟!!
الشاب : الرجاء قطع المكالمات , وأنا لا أرغب في الزواج من فتيات الهاتف ..
الفتاة : ( بكاء , بكاء , بكاء ) وبنقطع الهاتف ..
وهكذا فقدت هذه الفتاة أعز ماتملك بسبب مكالمة طائشة من ذئب خدعها بأسم الحب والزواج .. فأحذري يا أختي احذري ثم احذري من التهاون في أستعمال الهاتف والذئاب البشرية التي توهمك بالحب ثم إذا أخذ منك مايريد رماك كما ترمى العظمهـ بعد أكلها ..
يليت القصهـ عجبتكمـ << آآآميييييينـ
تقبلوا تحيتي :: عطر الشمال